نتائج البحث: المكتبات الأوروبية
أعلنت جائزة حمد للترجمة والتفاهم الدولي لائحة الفائزين والفائزات بجوائزها القيمة منذ أيام، ومن بينهم المترجمة الإسبانية نويمي فييرو عن نقلها رواية علاء الأسواني "جمهورية كأن" إلى الإسبانية. كنا التقيناها في مقابلة خاصة قبل فوزها بالجائزة. هنا نص الحوار:
بمناسبة حلول الذكرى الخمسين لوفاة ج. ر. ر تولكين (2 أيلول/ سبتمبر 1973)، نقدم في ما يلي ترجمة لآخر حوار مع فانسان فيرّي، يقدم فيه معلومات مهمّة وتفسيرات لفرادة وعبقرية صاحب "سيد الخواتم".
ربما نحتاج لنقل البندقية من كتف إلى كتف، كناية عن تبديل المهمة، وفق التعبير الذي راج بكتابات البلاشفة الروس في بدايات القرن المنصرم، كي لا تموت الكتب تحت أنقاض الأبنية المهدمة، وتتحول أوراقها الناجية إلى أقماع لباعة الفستق ولفائف الفلافل.
بين الأرجنتيني بورخيس، والملك العراقي آشور بانيبال، والمغولي هولاكو، حضارات وأجيال وقرون ومسافات طويلة في الزمن. فالأول عاش ترف الكتابة الورقية، ومات فيها، والآخر عاش في زمن الطين الورقي. والثالث أحرق مكتبة بغداد وجعل حبرها يُسوّد نهر دجلة.
دخل الكاتب البيروفي الأصل، الإسباني الجنسية، ماريو فارغاس يوسا (86 عامًا)، رسميًّا، وبقوة إعلاميّة لافتة، في التاسع من الشهر الجاري، الأكاديمية الفرنسية. ويبدو أن فرنسا ماضية في إطفاء أنوار ثقافتها الإبداعيّة والفكريّة الإنسانيّة، لتقع في مستنقع ظلاميّة شوفينيّة يعقوبيّة.
ولد صادق العظم في دمشق سنة 1934، لأسرة أرستقراطية تحدرت من أصول تركية أو تركمانية، انتقلت مع الجيش العثماني، وبرز رجالها كقادة عسكريين. كتاباته لا تموت، وعباراته لا توارى الثرى. سرعان ما تستنبت ويسري النسغ في عروقها ويبرق اخضرارها.
يؤكد نصر حامد أبو زيد في كتابه "خطاب التحريم" أن تحريم التصوير صدر بصيغة لاهوتية جزئية ترجع مسؤولية أغلبه إلى السلطة الاجتماعية، إذ لا نجد في النص القرآني مثلًا أي أثر لهذا التحريم.
أعلنت منصة أرابيسكا بازار، وشركة نوردك ديجيتال وورلد، عن انتهاء الاستعدادات للدورة الرابعة من معرض الكتاب العربي في أوروبا في مدينة مالمو جنوب السويد، بالشراكة مع مؤسسة معارض الكتاب العربي في أوروبا، والتي ستعقد يومي 26 و27 نوفمبر الجاري.
اُختيرت مدينة ستراسبورغ التي تقعُ شرقي فرنسا والمحاذية لألمانيا مؤخرًا عاصمةً عالمية للكتاب، وجاء اختيار اليونسكو للمدينة بعد أن حَظيت قبلها بهذا الاختيار 23 مدينةً منذ عام 2001.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "المستشرقون ومصادر علم الكلام الإسلامي: بين التحقيق والنشر والترجمة"، لحيدر قاسم مطر التميمي. ويبحث العلاقة بين الاستشراق وعلم تحقيق النصوص، وكيف ساهم المستشرقون في تحقيق التراث العربي الخاص بعلم الكلام ونشره.